القدور!
رأيت في قصر الخليفة العثماني بإسطنبول، والذي تحوّل إلى متحف عدداً من (القدور) الكبيرة نسبياً يدور حولها الغربيون مدهوشين من ضخامتها، ولم تُصبني الدهشة لأنّ (قدور) الطباخين عندنا في المملكة هائلة الحجم، بعضها ثلاثة أضعاف حجم القدور العثمانية، يوضع في الواحد منها (البعير) كاملاً فلا تراه العين كأنما وضع في (...